حين تعيد قراءة الأسماء الحسنى لله سبحانه، ستجد مفاجأة بانتظارك!
فليس من بينها اسم تمحّض للأخذ والعقاب والعذاب.
يقول ابن تيمية رحمه الله ( ليس من بين أسماء الله اسم يتضمن الشر، إنما يُذكر الشر في مفعولاته)
قال تعالى ( إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم)
الحب لا يلغي الرجاء، ولا الخوف، وهما في الفطرة الإنسانية ؛ ولذا كان الأنبياء يدعون ربهم خوفا وطمعا، وتضرعا وخيفة
انظر كتاب مع الله
( د.سلمان العودة )
كتاب رائع جدا يشرح أسماء الله الحسنى ومعانيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
للتعليق :
اختر من الخيارات هذا الخيار:
Name/URL ( الاسم والعنوان )
سيظهر لك مربعان تحت بعضهما.
- المربع الأول بعنوان:
Name
اكتب فيه الإسم
- المربع الثاني بعنوان:
URL
اتركه فارغ